وفي التالي بعض المؤسسات المالية الجديرة بالثقة لبدء الاستثمار:
إن استثمار مبلغ بسيط بذكاء ليس بالأمر السهل. ومع ذلك، يمكن لأي شخص أن يستثمر أي مبلغ صغير من المال إذا كانت لديه المعرفة والطريقة المناسبة.
الاستثمار عبر الإنترنت: وهنا يمكن القول أن هذا النوع من الاستثمار لمن لديه رأس مال صغير نسبياً حيث سيتمكنون من إنشاء مشروعهم الاستثماري الخاص والربح من خلاله بسرعة.
التداول التجريبي: قبل الاستثمار الفعلي، جرب التداول في بيئة افتراضية باستخدام حساب تداول تجريبي لفهم كيفية تنفيذ الصفقات ومراقبة الأسواق.
قد يهمك: أرباح التداول (مقدار الأموال التي يجنبها المتداولون)
بيع المنتجات المستعملة: التجارة في المنتجات المستعملة عبر الإنترنت أو في الأسواق المحلية.
لا يقتصر التداول في البورصة على المبالغ الكبيرة بل وأحياناً لا يحتاج إلى رأس مال كبير بل يمكنك البدء باستثمار مبلغ صغير جدًا خاصةً إذا كنت مبتدئاً تجنبًا لعدم خسارة الأموال.
بنوك الاستثمار: وهي آمنة لأنها متخصصة غالباً بالاستثمارات الكبيرة والمعقدة.
تحديد الأسهم والأصول المناسبة لحجم استثمارك: ومن أبرز المشكلات التي تواجه المستثمرين المبتدئين وذوي رؤوس الأموال الصغيرة هي تحديد أفضل الأصول والأسهم لشرائها وتداولها وننصح هنا لمن لديهم مبالغ صغيرة لتداولها في البورصة بالتوجه نحو أسهم الشركات الكبرى التي لها تاريخ واثق لضمان تعرض أقل للمخاطر.
التعلم المستمر: استثمار الأموال يتطلب فهم جيد للسوق والأصول المالية.
وانتبه من مخاطر الرافعة المالية لأنها سلاح ذو حدّين. والتي تعني الأموال التي يمنحك إياها الوسيط زيادة على المبلغ الذي لديك في حسابك.
لبدء الاستثمار اختر إستراتيجية بناءً على المبلغ الذي ستستثمره والجداول الزمنية لأهدافك الاستثمارية نور ومقدار المخاطرة المنطقي بالنسبة لك.
أما الخيارات الثنائية فهي عقود يكون للمشتري بها الحق ولكنها ليست ملزمة بشراء أو بيع أصل مالي معين بسعر محدد ووقت استحقاق محدد.
وهكذا تزيد من قدرتك على التداول بأحجام كبيرة لمضاعفة أرباحك ، وبالتالي فأنت أيضا معرض لخطر خسارة أموالك بشكل جزئي أو كلي.